
لم يدر في خلد الساسة الفرنسيين أن تقع فرنسا في صارت تسمى "محرقة افريقية"، سياسية على الأقل في الوقت الحالي بعد تصاعد لافت ومتزايد لموجة رفض إفريقية رسمية وشعبية ضد التواجد الفرنسي، في ظل صراع نفوذ تمثله أربعة أطراف رئيسية إقليمية ودولية بدأت تحوز على مساح