
تبدو الزيارة التي سيؤديها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى المغرب، بين 28 و30 أكتوبر الجاري، تلبية لدعوة من العاهل المغربي، حسبما أعلن عنه، اليوم الإثنين، القصر الملكي بالرباط، كما لو أن باريس اختارت "موقعها"، بعد أن بلغت العلاقات مع الجزائر حدود القط