
تفيد الأخبار الآتية من منطقة الخليج العربي، وتحديدا من الإمارات العربية المتحدة، بأن سلطات هذا البلد انخرطت في مسار خطير يستهدف رهن أمن المنطقة والأمة العربية ووضعه تحت مجهر عملاء جهاز الاستخبارات الصهيوني "الشاباك" وقادته، في خطوة تكرس التمادي في الإضرار